وقد وجدت سلسلة من الدراسات الجديدة أن الموسيقى لا يمكنها إلا تحسين الحالة المزاجية لمرضى الزهايمر، ولكن الدراسة الحديثة أظهرت أن الاستماع إلى الأغانى المفضلة يعزز أيضا الذاكره، والتفكير، والمهارات المعرفية.
ويقول خبراء الصحة العقلية أن الدراسات الجديدة توفر أدلة دامغة على أن الموسيقى تحقق مكاسب كبيرة فى علاج مرض الزهايمر، وهو المرض الغير قابل للشفاء مع عدم وجود علاج فعال له.
وأضافت سارة لوك، نائب رئيس البحوث العلمية للزهايمر، أن هناك أدلة قوية نسبياً، فيما يتعلق بقدرة الموسيقى فى التأثير على السلوك، مثل الحد من القلق والاضطراب.
وقد نشرت نتائج الدراسة مؤخراً عبر الموقع الطبى الأمريكى “Newsmax Health”.